معهد سلاح الاشارة
الفوزان: انتشار الفايروسات الالكترونية عمل شياطين الإنس نشر الخميس ، 18 مايو / أيار 2017 دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— قال الداعية الإسلامي، عبدالعزيز الفوزان، أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء بالمملكة العربية السعودية، إن انتشار الفايروسات الإلكترونية هو "عمل شياطين الإنس" على حد تعبيره، وذلك في تعليق الضجة الكبيرة التي أثارها "فايروس الفدية" كما تم تداوله إعلامية والذي استهدف مؤسسات ومنظمات في 100 دولة. شاهد.. عبدالعزيز الفوزان يرد على انتقاد وجوده في حفل مختلط باسبانيا نشر الخميس ، 09 مارس / آذار 2017 ردّ أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء، والمشرف العام على شبكة رسالة الإسلام، الشيخ عبدالعزيز الفوزان الفوزان ينشر فيديو "تحريض رجل دين شيعي" ضد الكعبة: قربى لله بالنسبة لهم نشر الثلاثاء ، 07 فبراير / شباط 2017 دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— نشر الداعية الإسلامي، عبدالعزيز الفوزان، أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء بالمملكة العربية السعودية، مقطع فيديو لرجل دين شيعي "يحرض" فيه على استهداف الكعبة و"تحرير الحجاز" على حد تعبيره. "مقتل إرهابيين بحي الياسمين".. العريفي والبريك يعلقان والفوزان بفيديو: مسخت عقولهم نشر الأحد ، 08 يناير / كانون الثاني 2017 دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— علق الداعية الإسلامي، محمد العريفي، الذي يعتبر أحد وجوه تيار الصحوة في المملكة العربية السعودية، على تداول نشطاء لمقطع فيديو يظهر تصدي عنصرين بالأمن لإرهابيين بحي الياسمين في العاصمة السعودية، الرياض.
أنت محظور مؤقتاً يبدو أنك كنت تسيء استخدام هذه الميزة بسرعة الحركة. تم حظرك مؤقتًا من استخدامها.
أفاد حساب "معتقلي الرأي" في السعودية على موقع تويتر بأنه تأكد له اعتقال السلطات السعودية للدكتور عبد العزيز الفوزان أستاذ الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء. وجاء الاعتقال على خلفية تغريدة له أبدى فيها رأيه في قمع المشايخ والدعاة وحذر من التطبيل. وكانت السلطات السعودية منعت -قبل نحو أسبوعين- الفوزان من السفر ومن النشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وتوقعت حساب "معتقلي الرأي" وقتها أن يعتقل الفوزان في أي لحظة، موضحا أن الإقدام على اعتقاله فيه انتهاك حقوقي كبير وخرق للمواثيق الدولية، وعلى رأسها المادة (13) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وشن أكاديميون ونشطاء سعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي -في نفس الفترة- حملة ضد الفوزان تحت وسم "المرجف عبد العزيز الفوزان"، واتهموه بالتحريض على تحدي الدولة، وذلك بعدما نشر تغريدة قال فيها "مع هذه الحرب الشعواء على الدين والقيم إياك أن تكون ظهيرا للمجرمين، أو يحملك حب المال والجاه على مداهنتهم". وبعد الهجوم الذي تعرض له؛ نشر الفوزان تغريدة غامضة قال فيها "أحبتي في كل مكان، لا تنسوني من صالح دعواتكم، وحسبنا الله ونعم الوكيل"، مما دفع آلاف المغردين إلى التعاطف معه تحت وسم "كلنا مع عبد العزيز الفوزان"، الذي انضم إلى قائمة أكثر الوسوم نشاطا في العالم.
وفي ظل صدور أوامر الاعتقال بشكل أسبوعي لرموز الإسلاميين، وإغلاق العشرات من حلقات تحفيظ القران، ومنع الخطب والدروس الدينية التي شكلت أساس انتشار هذا التيار وقوته، بات الصحويون اليوم يعيشون في حالة تخبط وذهول كبيرة، حتى أن رئيس هيئة كبار العلماء في البلاد، وهي الجهة التي تحظى باحترام التيارات الإسلامية كافة، مُنع من الظهور على التلفاز في برنامج الإفتاء الأسبوعي الخاص به منذ أكثر من عام ونصف العام. ودفعت حالة الحيرة والخوف من الاعتقال، بالعديد من شباب الصف الثالث والرابع لتيار الصحوة إلى تنظيم الدروس غير المعلنة في البيوت أو على شبكات الإنترنت، فيما يخشى مراقبون أن يؤدي العمل السري للصحوة إلى نشوء حالة جديدة من التطرف قد تؤثر على أمن البلاد. ولن يكون اعتقال الفوزان الأخير، إذ تخطط السلطات لاستئصال كل ما من شأنه أن يعطل الحكومة عن مساعيها الجادة في التغيير الاقتصادي والاجتماعي، وبناء دولة نيوليبرالية تقوم على أساس فرض الضرائب ورفع الدعم عن السلع، وخصخصة قطاعات واسعة من الدولة، وسبق لها أن اعتقلت في غضون عام واحد فقط، العشرات من الإسلاميين والناشطات النسويات واليساريين ورجال الأعمال والأمراء والصحافيين.
د. جاسم يونس الحريري: لماذا تكره اسرائيل الحشد الشعبي؟ جمال زقوت: استحقاقات إعادة بناء الحركة الوطنية وبرنامجها التحرري الدكتور سمير محمد أيوب: سُبْحانَكَ رَبَّي.. أقِمْ قيامَتَك إضاءة على المشهد في بلاد العُرْب د.
اعتقلت السعودية في الساعات الماضية وبدون مقدمات الدكتور والداعية الإسلامي، عبد العزيز الفوزان، من منزله في الرياض بعد سلسلة من التصريحات والتغريدات في مواقع التواصل هاجم فيها تيارات فكرية موالية للسلطة، واعتبرتها السلطات إساءة لها، في ظل استمرار حملة الاعتقالات الكبيرة التي تشنها السلطات السعودية ضد تيار الصحوة، أكبر التيارات الدينية في البلاد منذ سبتمبر/أيلول العام الماضي. " لن يكون اعتقال الفوزان الأخير، إذ تخطط السلطات لاستئصال كل ما له أن يعطل الحكومة " وولد الفوزان الذي ينحدر من مدينة بريدة في منطقة القصيم، معقل الدعوة السلفية الوهابية التي تعتنقها الدولة السعودية، عام 1963 ودرس على يد كبار السلفيين الموالين للحكومة مثل مفتي البلاد الرسمي السابق، عبد العزيز بن باز، وعضو هيئة كبار العلماء الحالي وابن خالته صالح الفوزان. ويعمل الفوزان أستاذاً للفقه المقارن والقانون في المعهد العالي للقضاء (وهي الجهة التي تختص بتخريج القضاة للمحاكم السعودية) التابع لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، إحدى أكبر الجامعات الإسلامية في البلاد، كما سبق للفوزان أن عمل أستاذاً زائراً في جامعة هارفارد، وترأس قسم الدراسات الإسلامية في معهد العلوم الإسلامية والعربية بواشنطن.
الجزائر – TSA عربي: تواصل السلطات السعودية اعتقال المزيد من العلماء والدعاة الذين ينتقدون تحولها السياسي وانفتاحها الاجتماعي، وآخرهم الشيخ عبد العزيز الفوزان أستاذ الفقه المقارن في المعهد العالي للقضاء. وأفاد حساب "معتقلي الرأي" في السعودية على موقع تويتر بأنه تأكد له اعتقال السلطات السعودية للفوزان. وجاء الاعتقال على خلفية تغريدة له أبدى فيها رأيه في قمع المشايخ والدعاة وحذر من التطبيل. وكانت السلطات السعودية منعت -قبل نحو أسبوعين- الفوزان من السفر ومن النشر على مواقع التواصل الاجتماعي، وتوقعت حساب "معتقلي الرأي" وقتها أن يعتقل الفوزان في أي لحظة، موضحا أن الإقدام على اعتقاله فيه انتهاك حقوقي كبير وخرق للمواثيق الدولية، وعلى رأسها المادة (13) من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. وشن أكاديميون ونشطاء سعوديون على مواقع التواصل الاجتماعي -في نفس الفترة- حملة ضد الفوزان تحت وسم "المرجف عبد العزيز الفوزان"، واتهموه بالتحريض على تحدي الدولة، وذلك بعدما نشر تغريدة قال فيها "مع هذه الحرب الشعواء على الدين والقيم إياك أن تكون ظهيرا للمجرمين، أو يحملك حب المال والجاه على مداهنتهم". وبعد الهجوم الذي تعرض له؛ نشر الفوزان تغريدة غامضة قال فيها "أحبتي في كل مكان، لا تنسوني من صالح دعواتكم، وحسبنا الله ونعم الوكيل"، مما دفع آلاف المغردين إلى التعاطف معه تحت وسم "كلنا مع عبد العزيز الفوزان"، الذي انضم إلى قائمة أكثر الوسوم نشاطا في العالم.
prl24.uk, 2024