معهد سلاح الاشارة
كما أشار أندروز أيضاً إلى أن أي شخص يأمل في حضور سباق جائزة أستراليا الكبرى للعام المقبل والمقرر في الـ 10 نيسان/أبريل ضمن بطولة العالم للفورمولا واحد، يجب أن يكون قد تلقى اللقاح. وقال "ستُنظم الجائزة الكبرى في نيسان/أبريل، لا أعتقد أنه ستكون هناك جماهير لم تحصل على الجرعة الثانية من اللقاح".
لا أعرف ماذا يجري. الوضع في الوقت الحالي ليس جيداً". هل ديوكوفيتش مُطعّم؟ أعرب ديوكوفيتش المتوج 9 مرات في ملبورن، عن معارضته للقاحات، رافضا الإفصاح عما إذا كان قد حصل على اللقاح ضد فيروس كورونا ، معتبراً خلال المقابلة أنها "مسألة خاصة" وأن "العديد من الأشخاص اليوم منحوا أنفسهم حرية طرح الأسئلة والحكم على الأشخاص (... ) كل ما تجيب عليه يمكن أن يساء تفسيره". وأردف "بالطبع أريد أن أشارك، أستراليا هي غراند سلام حيث حققت أكبر عدد من الانتصارات". ويسعى "ديوكو" الفائز باللقب في أستراليا في الأعوام الثلاثة الأخيرة إلى الفوز الرابع على التوالي ورفع رصيده من الألقاب الكبرى إلى 21 مع رقم قياسي جديد يفك به ارتباطه مع النجمين الإسباني رافايل نادال المصنف خامساً عالمياً والسويسري روجيه فيدرر الذي خرج من نادي العشرة الأوائل في التصنيف العالمي لمحترفي كرة المضرب الصادر يوم أمس، ليحتل المركز الحادي عشر. وكان الصربي فشل العام الماضي في أن يصبح أوّل لاعب يحرز الألقاب الأربعة الكبرى جميعها في موسم واحد منذ عام 1969، بخسارته نهائي بطولة الولايات المتحدة المفتوحة في أيلول/سبتمبر أمام الروسي دانييل مدفيديف. وأكد ديوكوفيتش رغبته بالعودة إلى المنافسات في بطولة الماسترز الختامية التي تقام في باريس من الأوّل حتى 7 تشرين الثاني/أكتوبر، على أن يشارك لاحقاً في كأس ديفيس للمنتخبات بدءاً من الـ 25 منه حتى 5 كانون الأوّل/ديسمبر المقبلين.
وسيسمح بدخول مرافق لمسافر قاصر، أو لشخص من ذوي الاحتياجات الخاصة، وكذلك سيسمح بدخول شخص يعمل في المطار. ويتوقع أن يعبر في مطار بن غوريون اليوم، الإثنين، قرابة 34 ألف مسافر، بينهم 16. 5 ألفا سيغادرون البلاد. إذ يسافر 2900 شخصا إلى الولايات المتحدة، و2700 إلى تركيا، و2200 إلى اليونان و1150 إلى أوكرانيا. وأفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، في وقت سابق، الإثنين، أنه جرى تشخيص 1398 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد في البلاد خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع إجمالي الإصابات النشطة إلى 11, 606 إصابات، بحسب ما أفادت وزارة الصحة الإسرائيلية، اليوم الإثنين. وأظهرت إحصاءات الصحة الارتفاع المتواصل في الحالات الخطيرة، حيث يرقد في مستشفيات البلاد 108 مصابين، بينهم 21 مصابا بحالة خطيرة تم تشخيصهم، أمس الأحد، علما بأن عدد الحالات الخطيرة بلغ مطلع شهر تموز/ يوليو الجاري، 24 مصابا. ويستمر الاتجاه التصاعدي في معدل الإصابة والعدوى بسبب انتشار سلالة "دلتا" المعروفة بـ"الطفرة الهندية"، وبحسب وزارة الصحة، فقد عاد 118 شخصا إلى البلاد تم تشخيص إصابتهم بالفيروس، منهم 12 شخصا أصيبوا مجددا بالفيروس بعد شفائهم منه، و52 مصابا عادوا من دول مصنفة حمراء، بينما 24 مصابا وصلوا من بلدان مصنفة خضراء ومسموح السفر إليها.
من المنتظر أن ينكمش الاقتصاد الأفغاني 30 في المائة هذا العام وفقا لتوقعات صندوق النقد الدولي، مما قد يفجر على الأرجح أزمة لاجئين تؤثر في الدول المجاورة وتركيا وأوروبا. وقال الصندوق في تحديث لتوقعاته الاقتصادية الإقليمية إنه مع توقف المساعدات غير الإنسانية وتجميد الأصول الأجنبية على نحو كبير، بعدما استولت حركة طالبان على السلطة في آب (أغسطس) "يواجه الاقتصاد الأفغاني الذي يعتمد على المساعدات أزمات حادة في المالية وفي ميزان المدفوعات". وبحسب "رويترز"، تابع "يهدد الانخفاض في مستوى المعيشة بدفع ملايين الأشخاص نحو الفقر، مما يؤدي إلى أزمة إنسانية". وأضاف الصندوق، أنه كان متوقعا أن يكون للاضطرابات في أفغانستان تداعيات اقتصادية وأمنية على المنطقة والدول المجاورة، كما أنها "شجعت على زيادة أعداد اللاجئين الأفغان" دون أن يعطي أي تقدير للأرقام المحتملة. وتابع، "تدفق اللاجئين بأعداد كبيرة يمكن أن يشكل عبئا على الموارد العامة في الدول المضيفة ويزيد الضغط على سوق العمل، ويؤدي إلى توترات اجتماعية، مما يلقي الضوء على أهمية أن يمد المجتمع الدولي يد العون لها". وأوضح الصندوق، أن المشكلات الاقتصادية في أفغانستان يمكن أن تؤثر في الدول المجاورة في مجالات أخرى مثل التجارة.
تاريخ النشر: 19. 10. 2021 | 08:18 GMT | آخر تحديث: 19. 2021 | 08:28 GMT | أخبار العالم Reuters CAGLA GURDOGAN شرطي تركي تابعوا RT على أفادت وكالة " الأناضول" بأن الادعاء التركي أمر باعتقال 158 مشتبها بهم، بينهم 33 جنديا في الخدمة، في إطار عملية تستهدف من يشتبه بصلتهم برجل الدين التركي المعارض، فتح الله غولن. إقرأ المزيد وأشارت "الأناضول" إلى أنه "تم إلقاء القبض على 97 شخصا حتى الآن"، ومن بين المطلوب القبض عليهم 110 من طلاب الكليات العسكرية الذين فصلوا في أعقاب محاولة الانقلاب، بالإضافة إلى 48 من أفراد الجيش الحاليين والسابقين. وكانت السلطات التركية قد بدأت حملة قبل خمس سنوات ضد شبكة غولن، المقيم في الولايات المتحدة، والذي ينفي أي صلة له بالانقلاب الفاشل عام 2016، الذي أودى بحياة أكثر من 250 شخصا. المصدر: "رويترز" تابعوا RT على
prl24.uk, 2024